• صدقة جاريه وعمل صالح اسال المولي عز وجل ان يحسبه لابي رحمه الله ولي ولاهلي ولموتنا وموتي امة سيدنا محمدا ابن عبد الله صلي الله عليه سلم رجاءا قارئ الموضوع نشره في كل مكان لديك علي الفيس ,او تويتر , او جوجل بلس ,او .
  •   أعلنت قيادة القوات البحرية الإيرانية يوم السبت 8 فبراير/ شباط، عن ارسال سفن حربية الى الحدود البحرية الأمريكية ردا على انتشار سفن أمريكية في منطقة الخليج. وأكد قائد أسطول الشمال
  •    أخطر فياتشيسلاف دزيركالن، نائب رئيس هيئة التعاون العسكري الفني الروسية، الصحفيين بأن إجمالي الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري في عام 2013 بلغ 15.7 مليار دولار.
  •    الحلقة الاولي من انفراد اعترافات جواسيس عوفاديا.. مفاجأة جاسوس الشبكة الشاهد الرئيسى على مجزرة رفح.."أبوجراد" كان عضواً بجماعة التكفير والهجرة وتليفونه عليه 115 رقماً لضباط مخابرات إسرائيليين ومهربين
  •  الحلقة الثانية من انفراد اعترافات جواسيس عوفاديا.. مفاجأة جاسوس الشبكة الشاهد الرئيسى على مجزرة رفح.."أبوجراد" كان عضواً بجماعة التكفير والهجرة وتليفونه عليه 115 رقماً لضباط مخابرات إسرائيليين ومهربين

أوكرانيا..أرض جديدة للصراع "الأمريكي - الروسي"

الأحد، 2 مارس 2014 التسميات: , ,

أوكرانيا..أرض جديدة للصراع "الأمريكي - الروسي"

أوكرانيا..أرض جديدة للصراع "الأمريكي - الروسي"
اشتعل الصراع الأمريكي الروسي في أوكرانيا عقب عزل رئيسها من منصبه بين مؤيد ومعارض، بعد تصويت من برلمان بلاده بعزله نتيجة مظاهرات من شعبه أطاحت به.
ويرى خبراء أن بسبب تصادم المصالح مجدداً في الشرق الأوسط بين أمريكا وروسيا، أصبحت المجابهة تجري على مدى قوس يمتد من دمشق إلى كييف.
ففي كييف، انتقلت أمريكا وأوروبا من إبداء النصح للرئيس المعزول الأوكراني فيكتور ياناكوفيتش إلى إبداء التأييد العلني للمعارضة المعادية لروسيا ودعمها بالأسلحة ما أدى إلى استيلاء القوميين على السلطة في كييف العاصمة وهروب ياناكوفيتش.
هل ينتقل الصراع  الأمريكي الروسي من الشرق الاوسط لاوكرانيا؟
قال الكاتب عصام نعمان إن بعض المحللين يغالي في تقدير إنشغال أوباما بالحرب الدائرة في سوريا إلى درجة لم يتورعوا معها عن الادعاء بأنه فجّر أزمة أوكرانيا في وجه بوتين اقتصاصاً منه لدعمه نظام الأسد في سوريا .
ورأى الكاتب أن أوباما منشغل فعلاً بالحرب في سوريا وعليها لأسباب تتعلق بمصالح أمريكا في المنطقة ومصالح حلفائها ولاسيما "إسرائيل"، لكن انشغاله لا يرقى إلى درجة فتح معركة مع بوتين في أوكرانيا قد تؤدي إلى حصول صدام عسكري لا مصلحة للقطبين في الانزلاق إليه .
ثم من قال إن لدى الولايات المتحدة النية والقدرات اللازمة لمواجهة روسيا في عقر دارها؟
وقال نعمان أن أوباما حريص، شأن أوروبا و"إسرائيل"، على إخراج سوريا من محور الممانعة والمقاومة، وإنه يُعدّ وحلفاؤه لهجمة باتجاه دمشق تقوم بها فصائل المعارضة السورية من الحدود الأردنية - السورية، لكنه أذكى من أن يورط بلاده بالتزامات وأعباء جديدة باهظة لا قدرة لها على الوفاء بمتطلباتها وسط الأزمة الاقتصادية التي ترزح تحتها بوصول الدين العام الأمريكي إلى ما يزيد على 17 تريلينوناً (ألف مليار) دولار .
وكانت واشنطن تأمل بأن تدخل فصائل المعارضة السورية الجولة الأولى من مفاوضات مؤتمر "جنيف-2" بوفد موحد وبوضع ميداني متكافئ مع النظام السوري . لكن المعارضة السورية خيبّت أملها .
فالفصائل " المقاتلة" ولاسيما "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) و"جبهة النصرة"، إضافة إلى "الجيش الحر" انخرطت في حرب تصفية فيما بينها عزز وضع الجيش السوري ميدانياً ومكّنه من السيطرة على مواقع عدة لها في أرياف حلب وحمص ودمشق .
ثم إن فصائل المعارضة عجزت عن التوصل إلى صيغة مقبولة لوفد موحد، فكان أن شكّل "الائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية" وحده الوفد المفاوض رغم افتقاره إلى مساندة وازنة من أي تنظيم مسلح في مسارح القتال .
بعد إخفاق الطرفين في الجولة الأولى من المفاوضات في تحقيق نجاحٍ ملموس، قررت واشنطن إعادة النظر بسياستها تجاه سوريا بالتزامن مع إعادة النظر بسياستها تجاه أوكرانيا وصولاً إلى إعادة النظر بسياستها تجاه روسيا إقليمياً ودولياً . فإدارة أوباما كانت ليّنت موقفها من روسيا في ظل حكم فلاديمير بوتين لاعتقادها أن التحدي الأساسي الذي يواجهها لم يعد في أوروبا والشرق الأوسط بل أضحى في آسيا بفضل تعاظم قدرات الصين في جميع الميادين .
وجرى تسريب أخبار من عواصم أمريكا وأوروبا كما من "إسرائيل" بأن واشنطن أعادت النظر بسياستها تجاه سوريا بقصد تمكين المعارضة المسلحة من شن هجوم واسع من جهة الحدود الأردنية - السورية باتجاه دمشق لحمل النظام على التراجع والرضوخ لمطلب أمريكا في إقامة حكومة انتقالية من دون مشاركة الرئيس الأسد . لهذه الغاية قامت واشنطن، بحسب صحف أمريكية وبريطانية و"إسرائيلية"، باتخاذ التدابير الآتية:

- تدريب لا أقل من ثلاثة آلاف مقاتل للمعارضة في الأردن لدفعهم إلى سوريا من جهة درعا غرباً والبادية شرقاً .
- احتضان عملية توحيد 49 فصيلاً للمعارضة في جنوب سوريا وضمها إلى "جيش" العميد عبدالإله بشير النعيمي الذي نصّب نفسه رئيساً لأركان "الجيش الحر" بعد اطاحته قائده السابق اللواء سليم ادريس .
- تزويد مجموعات المعارضة المسلحة أسلحة نوعية كالصواريخ المضادة للدروع وقذائف المدفعية الثقيلة، وإجازة تسليحها بصواريخ محمولة على الكتف مضادة للطائرات .
- النظر في إمكانية فرض منطقة حظر جوي في جنوب سوريا، بما في ذلك منطقتا حوران والقنيطرة المحاذيتين للجولان المحتل .
- تقديم معلومات رادارية واستخبارية لقوات المعارضة حول تحركات القوات السورية وسلاحها الجوي .
قبل أيام وساعات من انطلاق هجمة المعارضة السورية من الحدود الأردنية باتجاه دمشق، انفجرت الأزمة في أوكرانيا فسارع أوباما إلى الاتصال بنده بوتين ليقول له إنه مع تسوية النزاع في إطار أوكرانيا نفسها وبعيداً عن العنف .
صحيح أن أمريكا وأوروبا دعمت معارضي ياناكوفيتش بالمال والسلاح، لكن أوباما أقرّ بأن لاوروبا الدور الأول في معالجة الأزمة . لماذا؟ لسببين: لأن أوروبا أقرب جغرافياً وسياسياً، ولأن أمريكا لا تريد أن تنشغل بأوكرانيا عن سوريا .
وهل تتورط أمريكا في أوكرانيا وهي التي تعاني، حالياً، من "إسرائيل" في مسألتين:
الأولى، مسألة الاستيطان وبسط سيادتها على المسجد الأقصى ما أدى إلى اتخاذ البرلمان الأردني توصية بطرد السفير "الإسرائيلي" من عمان .الثانية، مسألة إغارة سلاحها الجوي على موقع لحزب الله في لبنان بدعوى منعه من الحصول على أسلحة "كاسرة للتوازن" .
واختتم الكاتب تحليله قائلا: باختصار، أمريكا منشغلة بنفسها، ومنشغلة بـ "إسرائيل" ومفاعيل توسعها الاستيطاني على الفلسطينيين وحلفائها العرب المحافظين، فلا سبيل لتشغل نفسها عن الحرب السورية بملابسات وأعباء أزمة أوكرانيا .
تحذيرات أمريكية:
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية حذرت على لسان مستشارة الأمن القومي، سوزان رايس، روسيا من "ارتكاب خطأ جسيم" بإرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا.
كما قالت رايس، في مقابلة بثتها قناة "إن بي سي" إن هذا الخيار سيؤدي لتصاعد العنف وانقسام أوكرانيا، الأمر الذي لا يصب في مصلحة روسيا ولا الولايات المتحدة.
وقالت سوزان رايس مستشارة الأمن القومي الأمريكية إن روسيا سترتكب "خطأ جسيما" إذا أرسلت قوات عسكرية إلى أوكرانيا وإن انقسام أوكرانيا لن يكون في مصلحة روسيا أو أوروبا أو الولايات المتحدة.
وسئلت رايس في مقابلة مع برنامج تبثه محطة (إن.بي.سي) التلفزيونية بشأن احتمال أن ترسل روسيا قوات إلى أوكرانيا لتعيد إلى السلطة الحكومة التي كانت أكثر قربا من موسكو.
وردت رايس قائلة "سيكون ذلك خطأ جسيما إن انقسام البلاد ليس في مصلحة أوكرانيا أو روسيا أو أوروبا أو الولايات المتحدة، وعودة العنف وتصاعد الموقف لن يصب في مصلحة أحد". وقالت رايس بعد الاضطراب السياسي في أوكرانيا "لا يوجد تناقض متأصل... بين علاقات أوكرانيا الثقافية والتاريخية الطويلة مع روسيا وبين أوكرانيا الحديثة التي تريد اندماجا أوثق مع أوروبا".
وسئلت عما إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ينظر لنطاق نفوذ روسيا في أوكرانيا بمفهوم الحرب الباردة "ربما... لكن حتى إذا كان الأمر كذلك فسيكون هذا منظورا قديما لا يعكس رؤية الشعب الأوكراني. الأمر ليس متعلقا بالولايات المتحدة أو روسيا".
ورأت الولايات المتحدة  أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما وقادة أوروبيين قد لا يحضروا قمة مجموعة الثماني في سوتشي إذا رأوا أن روسيا تنتهك سيادة أوكرانيا.
أوباما والأزمة:
وقال أوباما في تصريح له إنه يشعر بقلق عميق من المعلومات التي تحدثت عن نزول قوات روسية في منطقة القرم، بعدما تحدث مسؤول أوكراني عن "غزو" جار.
وصرح مسؤول عسكري بعد تصريح الرئيس الأمريكي "يبدو أنهم أرسلوا بضع مئات من الجنود" إلى القرم، وقال المسؤول نفسه إن الكرملين لم يعلن مسبقا عن هذه التحركات.
واعترف أوباما بأن لروسيا مصالح وعلاقات اقتصادية وثقافية مع أوكرانيا وتسهيلات عسكرية في القرم المنطقة التي ألحقها الاتحاد السوفيتي بجمهورية أوكرانيا السوفيتية السابقة.
لكنه قال إن انتهاك سيادة هذا البلد ووحدة وسلامة أراضيه سيؤدي إلى "زعزعة الاستقرار بشكل عميق".
موقف الخارجية الأمريكية:
وقال وزير الخارجيه الامريكي جون كيري إن بلاده حذرت روسيا من تأجيج الوضع في أوكرانيا وأثارت تساؤلات بخصوص تقارير عن وجود عربات مدرعة وجنود روس هناك.
تدخل عسكري:
وأكد الرئيس الأمريكي أن "الولايات المتحدة ستقف مع المجتمع الدولي لتأكيد انه سيكون هناك ثمن لأي تدخل عسكري في أوكرانيا".
وأوضح مسؤول أمريكي بعد ذلك أن هذا "الثمن" قد يشمل قرارا من أوباما وقادة أوروبيين آخرين بالامتناع عن حضور قمة مجموعة الدول الصناعية الثماني الكبرى في منتجع سوتشي في يونيو المقبل.
وأضاف أن امتيازات تجارية أخرى كان الكرملين يسعى للحصول عليها هذا الأسبوع، يمكن أن تتأثر أيضا.
تجنب الحرب:
وتحاول واشنطن أيضا تجنب سيناريو من الحرب الباردة مع موسكو وتحتاج إلى دعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في عدد من القضايا بما في ذلك المفاوضات بين القوى الكبرى وإيران حول برنامجها النووي والجهود لتدمير ترسانة الأسلحة الكيميائية السورية وانسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.
وقال أوباما إن تدخلا عسكريا روسيا في أوكرانيا بعد أقل من أسبوع من عزل الرئيس المقرب من روسيا فيكتور ياكونوفيتش في تصويت في البرلمان "سيشكل تدخلا في شؤون يتعين أن يقررها الأوكرانيون، لكنه أكد مع ذلك أن واشنطن ستواصل الاتصال مباشرة مع الحكومة الروسية في هذه الأزمة".
وقبيل تصريح الرئيس الأمريكي، أعلنت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة سامنتا باور الجمعة الماضية، أن بلادها طلبت أن يتم فورا إرسال "بعثة دولية للتوسط" في قضية شبه جزيرة القرم، ودعت روسيا إلى سحب قواتها من هذه الجمهورية الأوكرانية التي تتمتع بحكم ذاتي.
وقالت باور في ختام اجتماع لمجلس الأمن إن مهمة البعثة تهدف إلى "البدء بخفض حدة التوتر وتسهيل إجراء حوار سياسي سلمي ومثمر بين كل الأطراف الأوكرانيين".
وأكدت باور ضرورة أن تكون هذه البعثة "مستقلة وتتمتع بالمصداقية" وان تكون حريصة على "وحدة الأراضي الأوكرانية".
الموقف الروسي:
أدان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عزل الرئيس الروسي السابق المظاهرات في بدايتها وقبل عزل الرئيس الأوكراني معتبرا أنها "لا تشبه ثورة" وأشار إلى أنها غير مرتبطة كثيرا "بالعلاقات بين أوكرانيا والاتحاد الاوروبي".
وأكد أن "هذه الأعمال خطط لها في الخارج، ونرى كيف تشارك فيها مجموعات جيدة التنظيم". وتابع: "إنها محاولة لزعزعة استقرار الحكومة الشرعية".
الفيتو الروسي:
وبمعزل عن هذه التصريحات، لا يبدو مدى رد الولايات المتحدة المحتمل على روسيا واضحا، إذ أنه ليست هناك مؤشرات على تحرك عسكري من قبل واشنطن وحلفائها بينما سيواجه أي قرار في الأمم المتحدة بفيتو من قبل روسيا الدولة الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي التي تتمتع بحق النقض.

عزل الرئيس الأوكراني أثبت صحة خارطة الطريق المصرية

وقال حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، إن عزل الرئيس الأوكراني فيكتور يانكوفيتش، أثبت صحة خارطة الطريق المصرية، التي تم إقرارها بناء على رغبة الإرادة الشعبية. وأكد أبو سعدة في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "وانتصرت إرادة الشعب في أوكرانيا، واقتنع الغرب والأمريكان والسيدة آشتون أن الطريقة المصرية هي الصح.. العبرة بإرادة الشعب وتنفيذها".
وأعلن البرلمان الأوكراني في 22 فبراير الماضي الذي تخلى عن يانوكوفيتش بعد انشقاق الموالين له أن الرئيس غير قادر دستوريا على ممارسة مهام منصبه، وحدد 25 مايو المقبل موعدا لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ووقف النواب في الجلسة وصفقوا ورددوا النشيد الوطني.
وبعد ذلك بدقائق لوحت زعيمة المعارضة تيموشينكو لأنصارها من السيارة التي أقلتها من المستشفى الذي كانت محتجزة فيه بمدينة خاركيف الشمالية الشرقية حيث كانت تعالج من آلام في الظهر لحقت بها أثناء قضاء العقوبة التي صدرت بحقها عام 2011 بالسجن لمدة سبعة أعوام.
وقالت تيموشينكو إن تصويت البرلمان على عزل الرئيس يانوكوفيتش يرقى إلى أن يكون سقوطا لديكتاتور.

 المصدر : بوابة الوفد الالكترونيه
كتب – علي عبد الودود:
السبت , 01 مارس 2014 20:42

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
ا © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates