• صدقة جاريه وعمل صالح اسال المولي عز وجل ان يحسبه لابي رحمه الله ولي ولاهلي ولموتنا وموتي امة سيدنا محمدا ابن عبد الله صلي الله عليه سلم رجاءا قارئ الموضوع نشره في كل مكان لديك علي الفيس ,او تويتر , او جوجل بلس ,او .
  •   أعلنت قيادة القوات البحرية الإيرانية يوم السبت 8 فبراير/ شباط، عن ارسال سفن حربية الى الحدود البحرية الأمريكية ردا على انتشار سفن أمريكية في منطقة الخليج. وأكد قائد أسطول الشمال
  •    أخطر فياتشيسلاف دزيركالن، نائب رئيس هيئة التعاون العسكري الفني الروسية، الصحفيين بأن إجمالي الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري في عام 2013 بلغ 15.7 مليار دولار.
  •    الحلقة الاولي من انفراد اعترافات جواسيس عوفاديا.. مفاجأة جاسوس الشبكة الشاهد الرئيسى على مجزرة رفح.."أبوجراد" كان عضواً بجماعة التكفير والهجرة وتليفونه عليه 115 رقماً لضباط مخابرات إسرائيليين ومهربين
  •  الحلقة الثانية من انفراد اعترافات جواسيس عوفاديا.. مفاجأة جاسوس الشبكة الشاهد الرئيسى على مجزرة رفح.."أبوجراد" كان عضواً بجماعة التكفير والهجرة وتليفونه عليه 115 رقماً لضباط مخابرات إسرائيليين ومهربين

ويكيليكس: برلسكونى سيطر على وسائل الإعلام لحجب فضائحه الجنسية

الثلاثاء، 5 فبراير 2013


ويكيليكس: برلسكونى سيطر على وسائل الإعلام لحجب فضائحه الجنسية

نشرت صحيفة "الباييس" الأسبانية وثيقة جديدة من وثائق موقع ويكيليكس المثيرة للجدل أشارت من خلالها إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تتهم برلسكونى بالسعى للسيطرة على "الإنترنت" ووسائل الإعلام، بالإضافة إلى أنه استغل سلطته فى فرض قانون يسمح له بفرض الرقابة على استخدام الإنترنت والبرامج التليفزيونية باستثناء شركاته الإعلامية مثل شركة "ميدياست".

ووفقا للصحيفة، فإن سفير الولايات المتحدة الأمريكية فى روما "ديفيد ثورن" قال فى رسالة له أرسلها إلى وزارة الخارجية الأمريكية فى فبراير الماضى 2010، إن برلسكونى فرض قانونا جديدا معروفا بقانون"تكميم الأفواه" الذى يفرض رقابة على استخدام الإنترنت والقنوات التليفزيونية باستثناء الشركات التى يمتلكها برلسكونى، معتبرا هذا استغلالا للسلطة للمصلحة الشخصية.

وانتقد ثورن "قانون تكميم الأفواه"، حيث يرى أن استمرار هذا القانون سيتبعه العديد من البلدان الأخرى مثل الصين، لتبرير هجماتها فى حرية التعبير، فى حين أن رد الحكومة فى هذا أن هذا القانون لمكافحة القرصنة على الإنترنت وحماية حقوق النشر.

ولكن على النقيض تقول الوثيقة إن تصريحات الحكومة مشتبه بها، حيث إن هذا القانون يبدو أنه لإعطاء الحكومة الحرية فى فرض رقابة على أى محتوى على الإنترنت بحرية.

وتؤكد المذكرة أن هذا القانون يسمح باتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد المؤسسات الإعلامية التى تنافس سياسيا وتجاريا أعضاء الحكومة، حيث إن هذا القانون يخدم المصالح التجارية لبرلسكونى.

وأشارت الوثيقة إلى أن فكرة فرض رقابة على وسائل الإعلام والسعى للسيطرة على الإنترنت بدأت من تخصيص صفحة على الموقع الاجتماعى "الفيس بوك"، التى طالب فيها العديد بقتل برلسكونى، ولكن تمكنت الحكومة فى نهاية المطاف من إزالة هذا الجروب الذى جمع أكثر من 350000 شخص يرغب فى قتل برلسكونى.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
ا © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates