خبر في غاية الاهميه افيقوا يا عرب صحف اسرائيليه تقول ان مخطط سايكس بيكو لتفتيت الدول العربيه بدا يأتي بثماره

السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته 

يا ناس يا هووه اخوانا البعدا مش عايزين يتهدوا ابدا وشكلهم كدا هيفتحوا علي نفسهم جبهه جديده طبعا انتوا فاهمين انا اقصد مين واللي مافهمش يقرا المقاله دي انا جيبهالكوا مباشرة من الصحيفه الاسرائيليه ومترجمه علي جوجل اقروا علشان تعرفوا الناس دي ناويه علي ايه بالضبط  اخوكم  :   ادم المصري .

تم النشر بواسطة

 شبكة اخبار عالميه متخصصه في اخبار الدفاع والتسليح العالمي والصفقات العسكريه واسرار ويكيليكس  

 الشرق الأوسط قيد الإنشاء

والانتفاضات الشعبية والقتال الضروس تؤدي إلى إعادة رسم خرائط المنطقة، والتي سوف تكون بعيدة كل البعد عن تلك التي تقوم عليها عام 1916 اتفاق سايكس بيكو وغيرها من الاتفاقياتبواسطة الوف بن | Mar.25، 2011 | 08:18 | 6اجدابيا، ليبيا - أ ب - 25.3.11الليبي المتمردين في اجدابيا، شرق ليبيا. والغرب لا تحاول إحباط عملية الانشطار في المنطقة. تصوير AP
هذه القصة هي عن طريقالوف بن
الكفاح من أجل البقاء على قيد الحياة الليبي معمر القذافي العقيد، الرئيس السوري بشار الأسد ونظرائهم في أماكن أخرى تبشر الأيام الأخيرة من اتفاقية سايكس بيكو من الحرب العالمية الأولى، وهي في الواقع تقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى دول منفصلة. الآن من الواضح أن وضع الخرائط في السنوات القادمة سوف تظهر الدول المستقلة الجديدة أو المتجددة مثل جنوب السودان؛ كردستان، فلسطين، ربما برقة في شرق ليبيا أيضا، والصحراء الغربية، والتي لن تكون في يد المغربي؛ مجددة جنوب اليمن ، ودول الخليج من شأنها أن الانفصال عن دولة الإمارات العربية المتحدة. فإنه من الممكن حتى أن يكون هناك انقسام في المملكة العربية السعودية بين "دولة الأماكن المقدسة" في الحجاز والقوى النفطية في الشرق، وسوريا العلوية في والسنية والدرزية الدول. والأساس لهذه الانقسامات أن يكون تنفيذ مبدأ تعريف الذات من الشعوب والقبائل، التي حتى الآن قد تم التفاف كرها وبدون أي بديل معا في حزمة الوطني نفسه مع خصومهم.السياسة الخارجية لإسرائيل، حتى قبل قيام الدولة، كانت دائما مبنية على التنافس من الدول العربية المجاورة ومسلم. وعلاوة على ذلك، اعتمدت الوحدة القومية العربية والقومية الإسلامية إلى حد كبير على العداء لاسرائيل، التي من جانبها فضلت الانفصال والقومية من جيرانها. فكلما زاد عدد الدول هناك في المنطقة في المستقبل، وسيكون من الأسهل لإسرائيل على المناورة فيما بينها.وحددت الحدود في الشرق الأوسط بين 1916 و 1922 في المفاوضات التي تنطوي على القوى الأوروبية، التي أجريت في القصور المهيبة من جانب الموظفين يرتدون البدلات وربطات العنق. تلك الحدود ويجري إعادة رسم في القرن 21st بالقوة، من خلال الحروب والانتفاضات الشعبية. بدأ هذا مع الغزو الأمريكي للعراق قبل ثماني سنوات، والتي سحقت النظام المركزي، وخلق جيوب عرقية بحكم الأمر الواقع. وواصلت الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، والتي أدت إلى إقامة دولة الأمر الواقع التي تسيطر عليها حماس، وفيما بعد مع الاستفتاء على تقسيم السودان في نهاية حرب ضروس طويلة وقاسية هناك. وقد تسارعت هذه العملية مع الثورات الأخيرة في البلدان العربية، التي لا تزال في مراحلها الأولى، وأدت بالفعل إلى حرب في ليبيا.في كتابه الجديد "كيفية إدارة العالم" (راندوم هاوس)، والتي نشرت قبل الانتفاضات في تونس ومصر، باراغ خانا، الباحث في مؤسسة أمريكا الجديدة، يتوقع عالم تتألف من 300 مستقلة، ذات سيادة في الأمم عقود القليلة المقبلة، بالمقارنة مع نحو 200 اليوم. في أساس هذا الانشطار هو ما خانا ودعا "ما بعد الاستعمار الكون": العديد من الدول قد وضعت من المستعمرات السابقة، وقال انه يلاحظ، ومنذ الاستقلال يستطيعون "من ذوي الخبرة النمو السكاني لا يمكن السيطرة عليها، والدكتاتورية الفاسدة المفترسة، البنية التحتية المتداعية والمؤسسات، والاستقطاب العرقي أو الطائفي. " يمكن أن تستخدم بالضبط نفس الأسباب لتفسير تقلبات الحالية في الدول العربية.في كثير من الحالات، ويكتب خانا، والحدود الحالية هي السبب في الصراع الداخلي - على سبيل المثال، في دول فاشلة مثل اليمن، باكستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية. في رأيه، والحرب في أفغانستان والعراق ليست "حروب أميركا،" بل "الذخائر غير المنفجرة من مخلفات الحروب الأوروبية القديمة، مع صماماتها مضاءة على الافراج بطيئة."أمريكا ليست مسؤولة عن مؤتمر برلين في عام 1884، والتي قسمت أفريقيا دون الأخذ في الاعتبار سكانها، أو للقسم البريطاني لباكستان وافغانستان. ولكن أمريكا - جنبا إلى جنب مع القوى الأخرى - يمكن ويجب أن تساعد اليوم في حل المشاكل الناجمة عن ذلك. ولا فقط عن طريق وضع حدود جديدة أو في الأصوات في الأمم المتحدة، ولكن أيضا من خلال بناء البنية التحتية التي من شأنها أن توفر أسس اقتصادية سليمة إلى بلدان جديدة، وسوف تحريرهم من الاعتماد على جيران أقوياء مثل تركيا واسرائيل.في أوائل القرن 20th، حددت القوى الغربية التي تسيطر آسيا وأفريقيا وثروة من الأصول في منطقة الشرق الأوسط. في عام 1916، السير مارك سايكس وفرانسوا جورج بيكو - وضعت الاتفاقية نيابة عن حكوماتهم واصفا تقسيم مبدئي للإمبراطورية العثمانية، التي كانت تقاتل إلى جانب ألمانيا ضد الحلفاء - مسؤول بريطاني ودبلوماسي فرنسي على التوالي. وكانت وثيقة وخريطة أنها خرجت مع النظرية وفرص يجب أن تنفذ فيها بدا طفيفا: الأتراك كانت لا تزال بعيدة عن الهزيمة والجيوش الغربية كانت تنزف على طول الجبهة الغربية في أوروبا. في جوهره، هو "سايكس وبيكو في الحكومات مطمعا سوريا ومعظم فلسطين لفرنسا، وما أن تصبح في وقت لاحق العراق لبريطانيا.في كتابه الرائع "سلام لإنهاء جميع السلام" (1989)، ديفيد فرومكين المؤرخ الأمريكي يصف كيف تتشكل القوى العظمى خريطة الشرق الاوسط في الحرب العالمية الأولى وبعدها. وفقا لفرومكين، وجهة نظر معادية للسامية أن اليهود لديها القدرة على التأثير على تلك القوى والمؤامرات إثارة الأساس الذي تقوم عليه الدبلوماسية من الدول الغربية التي كانت تأمل في تسخير القوة اليهودية نيابة عنهم.بعد التوصل لاتفاق مع بيكو، كان سايكس وشك المبينة لسانت بطرسبرج، عاصمة الإمبراطورية القيصرية، إلى تقديم المعلومات للروس - الذي كان يريد دائما للسيطرة على اسطنبول والوصول إلى البحر الأبيض المتوسط. في الطريق، التقى النقيب وليام ريجنالد سايكس هول، رئيس استخبارات سلاح البحرية الملكي في لندن، وأظهر له خريطته. قال له قاعة بريطانيا يجب أن ترسل قواتها إلى فلسطين وإلا فسيكون العرب التبديل إلى جانبها في الحرب. وأوضح ضابط مخابرات "القوة هو أفضل دعاية العربية" لاستخدامها عند التعامل مع العرب، لالدبلوماسي. (أو ترجمته إلى لغة الحاضر لدينا الإسرائيلي: "إن الشيء الوحيد الذي يفهمونه هو القوة العرب".)سايكس كان مقتنعا الاتفاق كان قد طبخه مع الفرنسيين سيرضي الشريف حسين من الحجاز، والسلف من السلالة الهاشمية، الذي سعى لاستقلال شعبه من الإمبراطورية العثمانية في مقابل الحصول على دعم من البريطانيين. وفاجأ ثم قاعة محاوره البريطانية عن طريق إدخال عامل جديد في معادلة القوة: اليهود، وقال: كان "مادة قوية، وقوية جدا سياسية أو مصلحة في مستقبل البلاد". وكان سايكس مذهولا. وقال انه لم يسمع من قبل الصهيونية آنذاك. اندفع إلى اجتماع مع وزير يهودي في مجلس وزراء الحرب البريطاني، هربرت صموئيل، لتقديم تفسير.وكان ذلك بداية لعملية من شأنها أن تؤدي لاحقا إلى وعد بلفور، واحتلال فلسطين، وإنشاء الانتداب البريطاني، وتعيين صموئيل والمفوض السامي الأول. في هذه المرحلة زرعت بذور الغضب العربي على القوى الغربية، التي كانت قد فككت ثم إعادة تجميعها الأمم والدول في الشرق الأوسط ووعد فلسطين للصهاينة.تم تعيين الحدود النهائية في الشرق الأوسط من خلال آنذاك ونستون تشرشل المستعمرة الأمين في مؤتمر القاهرة عام 1922، والذي يفصل شرق الأردن من حدود الانتداب على فلسطين. وتنعى الإسرائيلي الحق أن "يمزق" حتى يومنا هذا.مع نهاية الاستعمار، وصيانة تلك الحدود تشكل أساس النظام السياسي في المنطقة، على الرغم من أنه ترك الكثير من الشعوب غير راضين - على سبيل المثال، الأكراد، الذين كانوا تقسيم بين العراق وتركيا وسوريا وإيران. وكان رد الفعل على الاستعمار المصري الراحل جمال عبد الناصر القومية العربية، التي وصلت ذروتها في اتحاد سورية ومصر (الجمهورية العربية المتحدة) في نهاية من 1950s، على الرغم من أنه لم يدم طويلا. الآن، ما يقرب من 100 سنة بعد محادثات بين سايكس وبيكو، وانسحاب الولايات المتحدة من العراق تحمل الاكراد فرصة للاستقلال رغم معارضة تركيا. من جانبها، الفلسطينيين يعملون على اعتراف دولي لبلادهم بحلول هذا الصيف القادمة، على الرغم من اعتراضات إسرائيل.يمكن الأخرى "الدول الصناعية" مثل ليبيا، والتي كانت تتألف من المستعمرات الايطاليين الثلاثة السابقة، وكذلك اليمن وسوريا والأردن والبحرين وعمان والمملكة العربية السعودية، تتفكك جميع. في كل منها هناك توتر داخلية خطيرة بين القبائل والجماعات أو حكومة أقلية تفرض على الأغلبية. تم تقسيم اليمن في الماضي ويمكن تقسيم مرة أخرى إلى شمال وجنوب. في المملكة العربية السعودية، مسافات واسعة جدا. ولكن كيف يمكن للأردن التقسيم، حيث اختلط البدو والفلسطينيين؟ إعادة رسم الحدود ليست حلا سحريا.وفي الوقت نفسه، فإن الحرب في ليبيا هو تقسيمها الفعلية بين برقة، معقل للمتمردين في شرق البلاد، وطرابلس، تحت سيطرة القذافي. دخول القوى الغربية في الحرب إلى جانب المتمردين من يظهر أنهم يريدون إنشاء محمية تحت نفوذهم المحاذية للشريط الحدودي مع مصر، الذي هو في خطر من أن تصبح جمهورية إسلامية معادية للغرب. فمن الصعب العثور على أي منطق آخر للقرار الاستراتيجي للانخراط في ليبيا.وخاض المعارك بين القوات البريطانية وروميل في الحرب العالمية الثانية في بالضبط في تلك الأماكن نفسها، وكان نفس الهدف: حماية الجناح الشرقي لمصر وقناة السويس. خاض روميل ومونتغمري هناك أيضا قبل اكتشاف النفط في ليبيا.الغرب، مثل اسرائيل، يفضل مجزأة والشجار الشرق الأوسط وتقاتل على عدة جبهات ضد القومية العربية والقومية الإسلامية بزعامة اسامة بن لادن (و، بطرق مختلفة، وأيضا من قبل الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ورئيس الوزراء التركي رجب وزير رجب طيب اردوغان). ولذلك، فمن الممكن لتقييم أن الغرب لن يحاول إحباط عملية الانشطار في بلدان المنطقة، بل ستساهم في ذلك.وتشارك إسرائيل بشكل مباشر في الصراع على إنشاء دولة فلسطينية مستقلة وتشكيل حدودها، وستتأثر بشكل كبير من قبل تفكك الدول المجاورة لها، وعلى رأسها الأردن وسوريا والمملكة العربية السعودية. وهناك سياسة ذكية الإسرائيلي، الذي يحدد بشكل صحيح الفرص الكامنة في ظهور دول جديدة وتعرف كيف تستفيد من هذه الفرص، تكون قادرة على الاستفادة من عملية حتمية لتعزيز قوة إسرائيل ونفوذها في المنطقه

المصدر :  هارتس الاسرائيليه

تم النشر  والترجمه بواسطة

http://importantglobalnews.blogspot.com/

 شبكة اخبار عالميه متخصصه في اخبار الدفاع والتسليح العالمي والصفقات العسكريه واسرار ويكيليكس