-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية » » عشر ليال على مائدة الشيطان
عشر ليال على مائدة الشيطان
الاثنين، 28 يناير 2013
عشر ليال على مائدة الشيطان
تغطية العربية للكتاب في حديثه عن زاوية غير مطروقة في العالم العربي.. باعتبارها من "التابوهات" التي تعرف ولا تحكى.. كتب محمد العرب كتابه الذي يحمل طابعاً أدبياً مع ارتكازه على قصص واقعية موثقة حدثت في صالات القمار في دولة عربية.
يحكي محمد العرب في "عشر ليال على مائدة الشيطان" كيف يسيطر إدمان القمار على البشر فيجعلهم يفقدون حياتهم في مواقف متكررة متشابهة.
وبحسب المتابعين، فإن أكثر ما يشد القارئ هو جمال التشبيهات والصور البديعية التي ينسجها الكاتب في مخيلته، حيث اقتحم عالم القمار في دولة عربية، وحكى من عمق صالاته خبايا ما يدور فيها، وما يهدر على طاولات القمار من ملايين الدولارات مجهولة المصدر.
ورصد العرب في كتابه الجديد عدداً من الحكايات المأساوية لمن سقطوا تحت طاولات القمار، مشيراً إلى أنه أقدم على تلك الخطوة بعدما رأى رجلاً يبكي بشدة، والناس يحاولون التخفيف عنه، وبالسؤال عن السبب عَرَف أنه خسر أمواله التي كان من المفترض أن يشتري بها دواءً لابنه المريض في لعبة القمار، وعندما ذهب ليقترض بعض المال لمعالجة ولده استقبله خبر وفاته.
وهنا قرر الأستاذ محمد العرب متابعة المدمنين على (القُمار) في 10 ليال، جمع فيها 10 تجارب وحكايات؛ مؤكداً أن (القُمَار) واجهة تخفي وراءها الكثير من الممنوعات، ومنها: التجارة بالبشر، وغسل الأموال.
وفي حديث لقناة "mbc" اعتبر العرب العمل الذي قام به نوعاً من أنواع الصحافة الاستقصائية؛ إذ كان يتابع الشخصية ويرى كيف تلعب القمار وتخسر أموالها.
وأكد أن القمار ينقسم إلى نوعين: الأول معلن من خلال كازينوهات موجودة في بعض البلدان، والثاني غير معلن، والنوع الأخير هو الأخطر الذي لا تحكمه قوانين.
وكشف أن لعبة تداول الأموال والقمار هي الباب أو "الفترينة" التي تخفي وراءها عديداً من الأشياء غير المسموح بها، مثل تجارة البشر وغسل الأموال.
وأوضح أنه يستشهد في كتابه بالأقوال الشرعية والاجتماعية ويحلل الموضوع اجتماعياً وسلوكياً، فلم يكتفِ بعرض قصص حية مرت بالتجربة، بل طرح نتائج لدراسات اجتماعية وسلوكية، مشيراً في هذا الصدد إلى أن ريع الكتاب تذهب للجمعيات الخيرية في البحرين.
ولفت إلى أن إحدى الدراسات التي استعان بها في إصدار الكتاب تؤكد أن أغلب المقامرين مرّوا على الأقل بمحاولة انتحار واحدة
وهنا قرر الأستاذ محمد العرب متابعة المدمنين على (القُمار) في 10 ليال، جمع فيها 10 تجارب وحكايات؛ مؤكداً أن (القُمَار) واجهة تخفي وراءها الكثير من الممنوعات، ومنها: التجارة بالبشر، وغسل الأموال.
وفي حديث لقناة "mbc" اعتبر العرب العمل الذي قام به نوعاً من أنواع الصحافة الاستقصائية؛ إذ كان يتابع الشخصية ويرى كيف تلعب القمار وتخسر أموالها.
وأكد أن القمار ينقسم إلى نوعين: الأول معلن من خلال كازينوهات موجودة في بعض البلدان، والثاني غير معلن، والنوع الأخير هو الأخطر الذي لا تحكمه قوانين.
وكشف أن لعبة تداول الأموال والقمار هي الباب أو "الفترينة" التي تخفي وراءها عديداً من الأشياء غير المسموح بها، مثل تجارة البشر وغسل الأموال.
وأوضح أنه يستشهد في كتابه بالأقوال الشرعية والاجتماعية ويحلل الموضوع اجتماعياً وسلوكياً، فلم يكتفِ بعرض قصص حية مرت بالتجربة، بل طرح نتائج لدراسات اجتماعية وسلوكية، مشيراً في هذا الصدد إلى أن ريع الكتاب تذهب للجمعيات الخيرية في البحرين.
ولفت إلى أن إحدى الدراسات التي استعان بها في إصدار الكتاب تؤكد أن أغلب المقامرين مرّوا على الأقل بمحاولة انتحار واحدة
0 التعليقات:
إرسال تعليق